الثلاثاء، 4 فبراير 2020
الاثنين، 3 فبراير 2020
الاعتذار عن فتح مصر.. وبراءة المصريين من عبادة الاحتلالات
هل تجريم سرقة البيت واغتصاب أهله يفرق فيه إن كان السارق والغاصب دينه إيه، أو جنسه إيه، أو لغته اللي بيتكلم بيها إيه، ولا السرقة والاغتصاب وإن غريب يتحكم في بيتي وأهلي ومصيرهم مرفوض أيا كان مين هو؛ لأن أصول الحرية والشرف والكرامة ترفض الرضا بتحكم أجنبي في بيتي أيا كان؟