إن كان القرنين الـ
19 و 20 اشتهرت فيهما أسماء مثل روتشيلد ومونتيفوري في تشجيع الثورات الدموية
والحروب والهجرات الأجنبية، والتحكم في البلاد من الداخل عبر الاستيطان الأجنبي،
فإن القرن 21 بزغ فيه اسم.. جورج سوروس، ورجب طيب أردوغان.
يفتخر كبراء الماسونية
بأن عصبة الأمم والأمم المتحدة هما نتيجة وتجسيد لأفكارهم وأهدافهم، ويلبسونها
ثوبا إنسانيا مغريا، وخاصة فيما يتعلق بتوطين اللاجئين والمهاجرين خارج بلدانهم، وحصولهم على مزايا قد تزيد عما يتمتع به ابن البلد.
التمويل الأزرق[1] لتفخيخ البلاد بالهجرات واللاجئين (دراسة[2])
في معظم التاريخ كانت حركة الهجرة من بلد لبلد في أي مكان في العالم تحدث بدوافع ومصالح خاصة بالمهاجرين، مثل الهروب من كوارث طبيعية أو غزو، أو طمع في خيرات الشعوب المجاورة لهم.
الأمم المتحدة وأردوغان وسوروس وروتشيلد وراء خطط نشر الهجرة واللاجئين
من العجبة إنه ناس ردت على دعوة شيخ من الأزهر بإننا نعتبر الفتوحات العربية/الإسلامية احتلال زيها زي أي احتلال، وإنه لازم يحصل اعتذار عن فتح مصر، ونفصل بين الإسلام كدين وبين إنه يتفرض باسمه على البلد حكم أجنبي، بإن اللي بيأيدو الكلام ده "علمانيين" عايزين يهدو "التراث".