بيعرض التقرير معلومات مهمة لقيتها في دراسة اتنتشرت في مجلة كلية الآداب جامعة الفيوم، بخصوص واحد من الكيانات العرقية الدخيلة الخبيثة اللي بقت تطل علينا براسها في السنين الآخرانية.
مدونة عن خطر الهكسوس على مصر في كل عصر
بيعرض التقرير معلومات مهمة لقيتها في دراسة اتنتشرت في مجلة كلية الآداب جامعة الفيوم، بخصوص واحد من الكيانات العرقية الدخيلة الخبيثة اللي بقت تطل علينا براسها في السنين الآخرانية.
في شهر 9 سنة 2019 حكمت محكمة جنايات القاهرة على المتهمين في قضية "اقتحام الحدود الشرقية" وتهريب عناصر خطرة من السجون، اللي حصل في يناير 2011، منهم اللي اتحكم عليه بالمؤبد زي محمد بديع ومحمد البلتاجي، وكشفت نتايج التحقيقات وأوراق القضية عن اشتراك مليشيات حماس وحزب الله وإيران وتركيا وأمريكا في عملية الغزو.
حين أحست القومية العربية بأنها وضعت لها قدما في مصر في الثلاثينات، أخرجت من شنطتها سلاح الاغتيال المعنوي والإرهاب؛ فأمعن "القوميون العرب" الطعن في رافضيهم ومنهم طه حسين، رغم أنه لم يدعُ لقطيعة مع العرب.
واحد عايش في مصر، ويمكن معاه الجنسية المصرية، لكن ناسب نفسه للعرب (عرقيا مش بس ثقافيا) المصريين اللي متمسكين بحضارة وهوية مصر الأصلية، الهوية الكيمتية، وقال كذا حجة، عايز يثبت فيها إن مصر عربية عرقيا، يعني شعبها منسوب بالدم واللحم للعرب اللي في جزيرة العرب
Legacy Version